رئيس نادى بترولى كبير يبحث عن مصالحه فقط، دون النظر إلى المكان الذى يحمل اسمه الآن حيث تفرغ لعمل برنس ،خاصة من بيع لاعبى فريق كرة القدم بالتعاون مع وكيل أعمال أصبح يرافقه ويظهر معه فى كل مكان ولا يفرقهما عن بعض سوى المحرمات كما يقولون..هذا والله أعلم .
سيرة أيمون رئيس النادى أصبحت على كل لسان داخل وخارج النادى والشركة التى يعمل بها،ويلقى سخط الجميع خاصة الذين وقفوا معه وساندوه لينجح فى،الانتخابات الأخيرة ويشعرون الآن بندم شديدة لتجاهله لهم والتفرغ لمصلحته الشخصية وأدار ظهره للجميع !!