ايجيبت سكور
يواصل النادي الإسماعيلي رحلة التراجع من هزيمة إلى أخرى، ليصبح النادي العريق الذي طالما أمتع جماهيره في موقف لا يُحسد عليه، لا فنيًا ولا إداريًا.
إداريًا، يبدو أن السياسة الحالية تتلخص في البيع المستمر دون أي خطط واضحة لبناء فريق قوي. أما فنيًا، فالواقع أكثر مرارة؛ الأداء ضعيف، والرؤية غائبة، وسط تأثير واضح لجماعات السماسرة التي تتحكم دون أدنى شعور بالمسؤولية تجاه تاريخ النادي أو جماهيره.
إلى هؤلاء المتسببين في هذا الوضع الكارثي: هل لديكم أي نخوة أو ضمير لإنقاذ النادي قبل فوات الأوان؟