يبدو أن إدارة غزل المحلة وقعت في خطأ فادح بالإطاحة بشوقي غريب بهذه السرعة، وكأنها تبحث عن حل سحري لمشاكل الفريق دون النظر إلى العواقب.
فبدلاً من إعطاء الرجل فرصته الكاملة، جاء القرار وكأنه محاولة لتجميل الصورة، لكنه في الواقع قد يزيد الأمور تعقيدًا.
وقالت بعض الجماهير المخلصة لغزل المحلة “يا وليد خليل.. شوقي غريب واحد من أفضل المدربين في مصر رغم أنف الحاقدين”!
وفي المحلة، يسود الحزن على رحيل غريب، لكن يبدو أن وليد خليل لا يريد سماع شيء، واضعًا “إذن من طين وأخرى من عجين”، وكأن الأمر لا يعنيه!