تتجه الأنظار داخل الأوساط الكروية السعودية إلى الإطار المغربي حسين عموتة، كأحد أبرز الأسماء المطروحة بقوة لتولي القيادة الفنية للمنتخب السعودي خلال المرحلة المقبلة، وذلك في حال تأكد رحيل المدرب الفرنسي هيرفي رونار عن منصبه.
ويأتي ترشيح عموتة في ظل سجله التدريبي المميز، وخبراته الكبيرة على المستويين القاري والدولي، إلى جانب قدرته على إدارة المباريات الكبرى وبناء فرق تمتلك شخصية تنافسية واضحة، وهو ما جعله محل اهتمام لدى صناع القرار الكروي في المملكة.
ويُعد عموتة من المدربين الذين حققوا نجاحات لافتة في السنوات الأخيرة، سواء على مستوى المنتخبات أو الأندية، ما يعزز من حظوظه في تولي واحدة من أبرز المهام التدريبية في الكرة العربية.
وفي انتظار صدور القرار الرسمي، يظل اسم حسين عموتة حاضرًا بقوة داخل دائرة الترشيحات الجدية، في خطوة قد تمثل إضافة فنية جديدة للمنتخب السعودي، وتعزز في الوقت نفسه الحضور المغربي في كبرى التجارب التدريبية بالمنطقة.












