يقدم موقع ايجيبت سكور، الرياضي النصح والإرشاد لمجلس إدارة نادي غزل المحلة،من منطلق حبي وعشقي لهذا الكيان الذي ساهم في صنع اسم العبد لله ،في مجال الصحافة الرياضية..ويشهد الله أنني لم أبتز يومأ من الأيام أحد نجوم هذا البلد الذي اعشقه جداً المحلة، وكنت أتعامل مع الجميع بكل احترام وتقدير وتعاملت مع قامات كثيرة منهم الذي رحل عن دنيانا رحمة الله عليهم الكباتن الكبار خورشيد والسياجي والشناوي الكبير وشقيقه لطفي وعبد الرحيم خليل والسعيد عبد الجواد و و و و و والأحياء متعتهم الله بالصحة والعافية الكباتن حنفي هليل وعمر عبد الله و و و وصابر وخالد عيد وشريف الخشاب وخالد أبو الفتوح وحسام عبد الغني والمحمدي صالح والمشاقي والشوري و و و و.
الحديث عن هذه القامات يحتاج لمساحات كبيرة جداً هنا وصفحات كثيرة،اكتبها عن ذكرياتي معهم هذا بخلاف علاقاتي الطيبة بكل نجوم نادي بلدية المحلة جيل العظماء، ورغم كل هذا وبفضل الله لم يشتكي أحداً من هؤلاء النجوم الكبار من العبد لله يوماً من الأيام لأن الدنيا كانت بخير “والناس اللي كنا بنتعامل معهم محترمين والزملاء المراسلين لكل الصحف كانوا اوفياء للكيان الكبير غزل المحلة”..وأما الآن وبغرابة شديدة جداً نجد أن الولاء قد اختفي و”شغل الشمامين” هو الذي يسيطر على الموقف وأصبح الأقزام الذين لا يمتون للصحافة بأية صلة هو الظاهرون في المشهد،بدليل هذا القزم الذي ظهر علي الساحة وشغل الرأي العام المحلاوي طوال الأيام الماضية ،ذالك المبتز الذي ضحك علي كل المحلاوية وحذرت منه كثيراً لانه ليس صحفي ولا يمت لنقابة الصحفيين باي صلة وهو موظف “بنكله”وليس له أي قيمة،ولكن كل القائمين على الرياضة فى المحلة صنعوا أذناً من طين وأخري من عجين!!
والآن يشرب المحلاوية بشكل عام، والقائمين علي الأندية هناك علي وجه الخصوص كأس المرار بسبب هذا التافه الذي من السهل جداً أن يتم حبسه لأنه منتحل صفة صحفي،والقانون يُجرم كل من ينتحل صفة صحفي، لقد طالبت كثيراً فى مقالات سابقة هنا وعلي مواقع كثيرة أخري بأن يتحد كل المحلاوي لمنع مراسل الترامادول من دخول مدنية المحلة بشكل عام،وليس منعه من دخول الأندية، لكن لا حياة لمن تنادي.. والآن فاق مجلس نادي المحلة بقيادة آل خليل وأدرك مؤخراً أن خطراً قادم سوف يدمر فريق الكرة ويكمن في مراسل الترامادول اللعين الذي كنت سوف افتك به يوماً من الأيام لأنه أخطأ في حقي وكان لا يعرف “مين العبد لله”، ولولا تدخل الراحل رحمة الله عليه خالد الذكر حسام السعيد عبد الجواد،لفتكت بهذا الصرصار الذي ” باس الأيادي وطلب من أحد زملائي الصحفيين في بلدي بسيون أن ارحمه “وأبعد عن طريقه واسيبه يأكل عيش”!
للمرة المليار: يا رجال الرياضة فى المحلة اتحدوا وامنعوا مراسل الترامادول من دخول البلد وحرروا له محاضر بأنه ينتحل صفة صحفي وخذوا من صفحته علي فيسبوك دليل قاطع بأنه منتحل حيث لفت نظري أنه يدعي انه صحفي ..اللهم بلغت اللهم فشهد..وللحديث بقية إن كان في العمر بقية..ولا يسعني إلا أشيد بالمهندس وليد خليل رئيس نادي غزل المحلة الذي أخيراً تصدي لهذا النصاب وليت كل المحلاوية يتخذون آل خليل مثالا يحتذى به،ويبقي أنّ الفت الأنظار بعدم الحديث عن هذا المرتشي كثيراً لأنكم تضعوه في مكانه ووضع لا يستحقه ومن الأفضل أن ” تريحونا من أم هذا المريض النفسي “!!