مازل أيمون رئيس النادى العمالى الكبير يتفنن فى سرقة النادى،وظن أننى تركته وانتابتنى حالة من اليأس أو الملل..وأؤكد لأيمون وشِلة الحرامية والنصابين لن أتركك حتى اسلمك تسليم أهالي”كما يقولون..والآن نستعرض فصلاً جديداً من تلك مسرحية الهزلية لهذا الشخص السكوباتى، بعدما حصلنا على مستندات خطيرة لن أنشرها كاملاً سوف ننشرها فى الوقت المناسب ليتأكد أيمون وكل من معه أنهم،تحت المنظار الدقيق و”لهم حبايب كتير”داخل الشركة التى يعملون بها والنادى الذى يترأس مجلس إدارته وأنه”محترف نصب منذ الصغر.
والفصل الجديد من مسرحية أيمون قد تخص شخصيات كبيرة، متورطة معه فى”تقليب”أموال النادى أبرزها رئيس الشركة “م ع الـ”الذى أيقنت الآن لماذا يقرأ كل كلامتى خلال المقالات السابقة ولم يتحرك له ساكنًا رغم أنه على يقين أن كل ما أكتبه صحيح مائة فى المائة!!.. والقصة إن الباشا الكبير يساعد أيمون فى نهب أموال النادى والدليل أنه وافق على سلفة تقترب من 15 مليون جنيه لدعم أنشطة النادى،بالمخالفة للقانوني..والسر كما علمنا أنهم”بيقسموا التورتة مع بعض”!! والمخالفة هنا..أن النادى يحصل على الدعم من حساب توزيعات الأرباح لكل عام مُنقضى..ولكن أيمون “خلص على التمويل”المالى المخصص له لسنة ٢٠٢٢ وطلب سلفة من حساب التوزيع لأرباح عام ٢٠٢٣ التى لم يتحدد بعد ولأ أحد يعلم هل هناك أرباح من عدمه!!المهم : أيمون طلب السلفة عن سنة مالية لم تبدأ علاوة على أن الأرباح إن وجدت سوف تصرف فى عام ٢٠٢٤..والغريب أن محمد زيرو رئيس الشركة وافق له على السلفة، وهو تأكيد على أن هناك عملية نصب كبيرة جداً يتعرض لها الشركة والنادى دون رقابة أو محاسبة!!
والدليل أن أيمون وكل من معه بما فيهم رئيس الشركة نفسه ينهبون المال العام،أن أيمون يدعى أنه باع أكثر من لاعب بفريق الكرة بملايين الجنيهات..فأين ذهبت تلك الملايين؟! ولماذا لم يتم صرفها على الفريق وأنشطته النادى؟! والإجابة إن الباشا أيمون”مظبط نفسه مع كل اللى حوليه”..خاصة رئيس الشركة الذى ذهب الأيام الماضية إلى السعودية بصحبة نائبه”و لطفى”لشراء سيارة لمسئول الوزارة الكبير”أوى”التى يتبع لها الشركة والنادى ماركة”بى إم”أحدث موديل يصل،ثمنها إلى مليون و500 ألف دولار وسوف يدفع ثمنها رئيس الشركة هدية للمسئول حتى لا يشرع فى فتح أى ملفات أو مخالفات بعد علمه بأن النادى يتم سرقته !!“
وسيارة المسئول الكبير التى تُشيه الطائرة من الداخل سيتم ترخصها تحت المظلة الجمركية لشركة كبيرة تتبع الوزارة”ب…..بل”،وسوف يحصل عليها المسئول عند تركه لموقعه كهدية لن ترد..وهو ما يعد إهداراً للمال العام..والآن أيقنا بما لا يدع أى مجالاً للشك أنها عصابة تدير الشركة والنادى”والكل بيقلب عيِشه”..فهل من مسئول يتبع جهة رقابية يخرج ويحقق فيما نكتب ويحاسب”الحرامية”ويوقف نزيف إهدار مال الدولة؟! سوف ننتظر وإنا غداً لناظره قريب ..ونحن جاهزون للمواجهة لكشف أوراقاً نحتفظ بها سوف تخرج فى وقتها لتأكد أن أيمون وكل من يتعامل معهم”عصابة يابابا”!! وللحديث بقية إن كان فى العمر بقية..وسوف نتحدث عن المرأة الحديدية “س” و”شِلة الأُنس”مدام “ث”و”ع أ الـ”و” عمرو ف”و”شريف الـ”و و و و و الذين شكلوا مع رئيس الشركة وأيمون تشكيلاً عصابى!!