تلقيت مكالمات كثيرة،بعدما نشرته عن “أحمد إ”حمادة سُمعه شمام، الإسكندرية الذي تفرغ لسب وقذف الشرفاء وفى مقدمتهم المهندس محمد فرج عامر رئيس نادي سموحة،الذي يشهد له القاصي والداني أنه أحدث طفرة داخل النادي السكندري الكبير،بعد عودته لقيادة النادي،خلفاً للنصاب الذي قاد هذا الصرح الرياضي الكبير و”نهبه عينك عينك”،ومعه شِلة الحرامية “الساقطين والمطرودين من النادي.
المهم : كانت خلاصة المكالمات الهاتفية التي تلقيتها، الإشادة بالعبد لله،للهجوم علي هذه الشخصية البذيئة “أحمد إ” الشمام الكبير..الكل أجمع علي أنه مريض نفسياً، وكل ما يفعله تأثير الترامادول والمواد المخدرة التي يتعاطاها،وبما ما يدع مجالاً للشك ما يدفعه لكل هذه الأعمال المنافية للأداب العامة شِلة الحرامية الذين تم طردهم من النادي بالتعاون مع كلاً من الدكاتورة “ماهى توز للنقل الجماعي والركوب المُريح”،”والأخ أشرف سمية الدلدول” الذي يسعي للشهرة والمجد تنفيذاً للمقولة الشهيرة “خالِف تُعرف وأي كلام والسلام علشان الناس تجيب وسيرته وتتكلم عليه “!!
وعودة لـ”الشمام أحمد إ “..قريباً جداً وخلال ساعات،سوف أحصل علي مستندات وأوراق تؤكد أنك مرتشي،وعندما تم قطع المعنونة عنه أُصيب بحالة هلع وفقد صوابه وتمادي في سب كل من ” أكله عيش” وساهم فى زواجه “وفتح له بيت”رغم أنه كان “صايع”و”أصل ولا تربية أمارة” كما يقولون..ولأنه “قليل الأصل أكل الإيد اللي ساعدته”،لكنّ الأيام القليلة القادمة سوف تشهد نهايته،بعد إن اختفي الأيام الماضية ، ويبدوا أنه يشعر أن “نهايته قربت”.. وللحديث بقية إن كان في العمر بقية..وانتظرني يا شمام !!