لايزال ” ا اسماعيل ” الذي أطلقنا عليه هنا “شمام ” الأسكندرية، يمارس ضغوطه لابتزاز محمد فرج عامر ،رئيس نادي سموحة..والغريب أن هذا ” الشمام ” يدعي أنه صحفي ويحاول بشتي الطرق ،إيهام المجتمع السكندري بأنه” العبقري خمسة الواد اللي مجبتوش ولاده”، ونحن نقول له : “كاتك خيبه علي أمك يا فاشل يللي بتاع الحديد مشغلك عنده كلاف يعني خدام “!!
و “حماده سُمعه الشمام “،الكبير جداً والمرتزقة،باع نفسه للشيطان من أجل حِفنة جنيهات مثله مثل المذيع ” أبو صوت تخين “وهما الاثنان وجهان لعملة قذرة لأن فرج عامر كان ” بيصرف عليهم الاتنين وباعوه خاصة ” شمام الاسكندرية اللي عامر جوزه وفتح له بيت”، وفجأة انقلب عليه لمساندة ” اللي بيدفع اكتر بتاع الحديد عموره عبده مشتاق اللي نفسه يرجع نادي سموحة تاني ده بيعد عن شنبك ده لو كان ليك شنب أصلا يا عموره”!!
المهم : ” خليك يا شمام اسمع كلام ونفذ تعليمات أسيادك فتح الله عليه وأشرف أبو بوق معوج والدكاتوره ماهي توز وعجلات ، لما نشوف اخرتها “!! بعدما تلاحظ خلال الأيام القليلة الماضية أن ” الشمام” جعل من موقع التواصل الاجتماعي ” جيس بوك ” نعم “جيس بوك وليس فيس بوك ” منبراً ،لسب وقذف الشرفاء ، وإذا كان الأمر هكذا أيها ” الشمام الوقح” فلماذا لا تخرج علينا ،وتنشر ما تريد فى الجريدة التي تعمل بها أو حتي الموقع ” اللي بتشتغل فيه” ؟! وإذا كنت صحفياً حقاً ” عرفنا انت شغال فين “؟!!
الحقيقة التي لا حياد عنها ولامجال للشك أو الريبة ،أن الجيس بوك أصبح مقززاً و “مُقرف” وكلما شاهد مثل هذه الأعمال السيكوباتية التي يرتكبها المختلين عقلياً مثل شمام الإسكندرية يزداد كُرهي لهذا الجيس بوك لأن مساوئه أكثر بكثير من إيجابياته، والدليل هذا السيكوباتي المختل الذي يتفرغ لسب خلق الله ويبرزهم دون ردع أو محاسبة، وللأمانة وبصدق لو كنت في موقع فرج عامر ” لفرتكت هذا الشمام” ولم أتركه إلا وهو مكبل اليدين داخل السجن، ولكن أري أن فرج عامر ليس سهلاً ومن المؤكد أنه يُجهز ” حُفره ” لهذا الشمام وسوف يدفعه بداخلها وبلا رجعة !!
ولهذا أنصح الشمام بالابتعاد عن طريق فرج عامر،لأنه سيكون هو الخاسر الوحيد وأُكرر للمرة المليون لن ينفعك أحد يا شمام خاصة الذين يدفعون لك الآن ،وانت تشعر بأنهم أقوياء ،وسوف يتركوك “يا غبي “.. والدليل علي أنهم ليسوا أقوياء عدم عودتهم لمواقعهم داخل نادي سموحة حتي الآن ، ولو كان الأمر كما يخدعونك بأنهم أصحاب نفوذ فلماذا لم يعودوا “لمكانهم في النادي يا ابن الهبله”؟! وللحديث بقية إن كان فى العمر بقية للحديث ،عن شمام الاسكندرية ” قصدي ابن الهبله”!!