في عالم المال والنفوذ، هناك من يعتقد أن أمواله قادرة على شراء كل شيء، حتى كرامة الآخرين! هذا هو حال مليونير ميت حاوي، صاحب مصانع البلاستيك، الذي لا يستطيع تحمل فكرة أن يقف أحد في وجهه، حتى لو كانت أقرب الناس إليه.
من قال “لا” اختفى من حياته!
لم يكتفِ هذا المليونير بفرض سطوته على العمال والمحيطين به، بل امتدت سيطرته إلى أقرب المقربين منه، والسبب؟ مجرد كلمة “لا”! امرأة رفضت الخضوع له، رفضت أن تكون جزءًا من إمبراطوريته الزائفة، فكان رد فعله جنونيًا، كعادته.
لم يحتمل الفكرة، فهو لا يعرف الهزيمة ولا يتقبل الرفض ، فقرر الانتقام بطريقته الخاصة، مستخدمًا نفوذه وأمواله لإبعادها عن طريقه.
مقعد.. لكنه يحرك الخيوط من وراء الستار!
رغم وضعه الصحي، إلا أنه لا يزال يتحكم في كل شيء بأسلوب أقرب إلى السلوك السيكوباتي. لا يهتم إلا بمصالحه، ولا يرى الآخرين إلا كأدوات لخدمته. من يعترض عليه، حتى لو كان من دمه، يصبح عدوًا يجب سحقه!
الوجه الآخر للإمبراطور
خلف المصانع والشركات، هناك رجل لا يعرف الرحمة، يضغط على كل من يجرؤ على كشف حقيقته، يشتري الصمت بالإعلانات، ويكمم الأفواه بالترهيب والتهديد. لكن الحقيقة لا تُدفن، والملفات التي بدأت في الظهور لن تختفي لمجرد أنه قرر ذلك!
إلى متى؟
إمبراطور البلاستيك يواصل تجاوزاته، لكن هل سيظل محميًا إلى الأبد؟ هل يستطيع المال شراء كل شيء؟ الأسئلة كثيرة، لكن الأكيد أن لا أحد فوق القانون، ومهما طال الزمن، فإن السقوط قادم لا محالة.
انتظروا المزيد.. المستندات ستكشف كل شيء قريبًا!