انتشرت خلال الساعات القليلة الماضية مستندات تؤكد عدم أحقية، رامى فتح الله عضو مجلس إدارة نادي سموحة المفصول ، فى الترشح لعضوية مجلس إدارة النادى مرة أخرى، وهي أقوى الأسباب التى دفعت رامي لعدم الدخول فى صدام مع محمد فرج عامر رئيس النادى الذى نوهنا عنه هنا – أى فرج- بأنه يمتلك مستندات لو اظهرها سوف تكشف رامى ومعه أحمد عجلان الذى تم فصله هو الآخر وأبعدت خوفاً من أن يكشفه عامر.
وظهر مؤخراً المستند الرسمى الذى يؤكد وجود علاقة، بين شقيق رامى فتح الله وبين نادى سموحة ، حيث كان يستأجر كافتيريا ويست فيلد”بجوار باب”3″ فى عام 2020، فى حين أن لائحة النادى تمنع أى شخص من الترشح لمن توجد بينه أو بين أحد أقاربه حتى الدرجة الرابعة ولمدة خمس سنوات بعد إنتهاء التعاقد.
فى نفس الإطار هناك علاقة مريبة إخرى أثارت جدلا كبيرًا بين أعضاء نادى سموحة وتكمن فى، “مكتب فتح الله للمحاسبات” والذى كان سببًا رئيسيًا فى استبعاد رامى فتح الله من مجلس الإدارة.
وكل هذه المؤشرات الخطيرة تؤكد أن محمد فرج عامر كان على صواب ، وعندما صرح بأنه لن يدفع فواتير أُناس قبله ” خربوا” النادى ونهبوه كام محقاً،ولكن يبقى فى النهاية أن فرج عامر هو من صنع اسم نادي سموحة ، ومن المؤكد أنه لن يتخلى عن ناديه وما يفعله الآن ” قرصة ودن” لكل من تسول له نفسه أن يبعث بمقدرات هذا الصرح الرياضى الكبير ،لكني فى نفس الوقت لست مع فرج عامر بعدم خروجه حتي الآن للكشف وبالمستندات عن الذين سرقوا سموحة خلال الفترة التى قضاها فرج خارج النادى حتى يعرف كل واحداً منه ” تمامه” وبعدها يتم غلق هذه الصفحة بشكل نهائي حفظًا على استقرار النادى والأعضاء الذين يشعرون بعدم الاستقرار بسبب هذه الصراعات التي تسبب فيها عجلان ورامي!!