كمال عامر يكتب : الاستثمار الرياضي ..
لكى ينجح الاستثمار الرياضى كصناعة يجب تهيئة الرأى العام والإعلام تحديدا ليتعامل مع الصناعة بتركيز ويعمل على تصحيح المفاهيم والحفاظ عليها.
الاستثمار الرياضي وتحويله لصناعه بالمفهوم العام ..نجح أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة ،فى تحقيق نجاحات مهمة وجديدة وتعتبر قفزة نوعية.
واتضح أن مهتمين بالملف من يركز كل ،جهوده ومن سنوات على ترتيب البيت أولا ثم نسوق الصناعة بعد ذالك وهناك رأى يقول إن هناك تحديات متنوعة ومشاكل مزمنة ويجب حلها، اولا بتوفير بنية تحتيه لها وهو هنا كل تركيزه وجهوده وافكاره تتمحور حول ان نحرر الصناعة من الديفوهات والأشياء المعاكسة ومازالوا ،يطالبون الحكومة بالتعامل مع تلك الصناعه باهتمام وهي صناعة تستحق ،وهؤلاء اضاعوا كل الفرص للانطلاق وتمسكوا بالمربع الاول.
الأهم هنا :
١-دأشرف صبحى لم ينتظر كل هذا الوقت ليحقق – كوزير فى الحكومة- تلك الرؤية، بل اخترع طريقًا جديدًا ومهمًا وهو أن يقتحم الصناعة ويبدأ فى الترويج لها ويبذل كل الجهد لحل التحديات التى قد تظهر أثناء العمل.
٢-صبحى لم ينتظر واضعاً يده على خده حتى يتم حل ما يعطل
٣-بل راهن وزير الشباب والرياضه على العمل ثم العمل ثم العمل والبحث عن حلول فيما لو أن هناك انسدادًا أو تعثرًا.
٤-صبحى ابتكر تلك الطريقة ونجح..وحقق عوائد استثمارية بلغت ١٢مليار جنيه من شركاء استكملوا معه خريطة الإنشاءات لمراكز الشباب أو الأندية.
٤-نجح فى تجميع صناع صناعة الرياضة ونسق بينهم والهب حماسهم وأذاب الحواجز لاستكمال اضلاع مثلث صناعة الرياضة – المستثمر – الوزارة – المنتج وهو ينسق. لتنسيق صناعة الرياضة.
٥-صبحى هنا من خلال مبادرته فى ملف صناعة الرياضة يحقق نتائج .يذيب التعقيدات والتحديات .وينشر الثقافة المطلوبة بين منظومة العمل .ويستند إلى مساندة حكومة.ويخلق ادوار للشركاء الصامتون لينجذبوا ويشاركوا.
صبحي يعمل ويحقق نتائج في صناعة الرياضه وحلمه متصل ومستمر لجذب رؤس الاموال الاجانب مثل البترول والصناعات الاخري .