في عالم الأعمال والسياسة، قلّما تجد شخصية شابة تجمع بين الطموح والخلق والتواضع كما هو الحال مع أحمد الشرقاوي، ابن مركز ومدينة زفتي أمين حزب الجبهة المصرية في محافظة الغربية.
شاءت الأقدار أن ألتقيه دون سابق ترتيب، فوجدت نفسي أمام شخصية استثنائية بكل المقاييس؛ شاب يحمل قلبًا نقيًا، وعقلًا ناضجًا، وطموحًا لا يعرف المستحيل. إنسان متواضع رغم ما وصل إليه من مكانة، ومحب لوطنه وعاشق لخدمة الناس.

للأسف، وكما هي العادة مع كل ناجح، هناك من يحاولون النيل منه، عبر أساليب مرفوضة لا تليق بالعمل العام أو بالمنافسة الشريفة وقد بلغ الأمر بالبعض إلى محاولة تشويه صورته وابتزازه، وهو ما نرفضه جملة وتفصيلًا.
نؤكد أن أحمد الشرقاوي ليس وحده، بل هو محاط بثقة الناس، وباحترام كل من يعرفه عن قرب، وهو ابن الدولة المصرية، ومثله لا تهزه محاولات رخيصة أو حملات ممنهجة.
رسالتي إلى من يهاجمونه: دعوا الكفاءات تعمل، ولا تكونوا عقبة أمام من يسعى لخدمة وطنه بصدق. والحق دائمًا يعلو، ومن يعمل بإخلاص لن تهزه الشائعات.
بالطبع، إليك فقرة قوية بصيغة أدبية ومهنية تؤكد على أن أحمد الشرقاوي “رجل دولة” و”خط أحمر”، مع استخدام تعبير “لحمه مر” بأسلوب محترم:
أحمد الشرقاوي ليس مجرد شخصية عامة أو رجل أعمال ناجح فحسب، بل هو رجل دولة بكل ما تحمله الكلمة من معنى. يحمل في قلبه انتماءً حقيقيًا لهذا الوطن، ويعمل في صمت من أجل المصلحة العامة، دون ضجيج أو ادعاء، هو خط أحمر لكل من تسوّل له نفسه أن يقترب من سمعته أو يشكك في وطنيته.
نقولها بوضوح لا لبس فيه: من يحاول المساس بأحمد الشرقاوي سيحترق بنار أفعاله، فـ**“لحمه مر”**، ومن يظن أنه سهل المنال لم يعرف بعد طبيعة الرجال الحقيقيين، أبناء الدولة الأوفياء الذين لا يُبتزون ولا تُكسر إرادتهم.
وللحديث بقية .. إن كان في العمر بقية.