منذ رحيل نيمار عن الكرة الأوروبية، تراجعت مسيرة النجم البرازيلي بشكل لافت، حيث تحوّل من أحد أبرز نجوم العالم إلى لاعب تحاصره الإصابات ويغيب عن الأضواء.
وخلال الفترة التي تلت خروجه من أوروبا، لم ينجح نيمار في ترك نفس البصمة التي اعتاد عليها في برشلونة وباريس سان جيرمان، إذ لم يسجل سوى 8 أهداف فقط، مقابل 8 إصابات متنوعة أنهكت مسيرته وأبعدته عن المشاركة بانتظام.
وتُجمع الجماهير والمحللون على أن نيمار لا يزال يمتلك موهبة استثنائية، لكن ظروف الاحتراف خارج أوروبا، إضافة إلى تكرار الإصابات، جعلت مشواره يبدو «محبطًا» مقارنة بالنجم الذي كان ينافس على الأفضل في العالم قبل سنوات قليلة.











