الخبر الذي كان ينتظره الملايين حول العالم أصبح رسميًا .. النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو جاهز للظهور الأول له في بطولة كأس العالم بعد أن أكدت فيفا أن العقوبة التي تعرض لها كانت إيقاف مباراة واحدة فقط، وقد غاب عنها بالفعل.
عودة رونالدو تعني أن منتخب البرتغال سيستعيد أحد أهم أسلحته الهجومية قبل الانطلاق الرسمي في البطولة، خاصة في المباريات الحاسمة التي قد تحدد مصير الفريق في دور المجموعات. مشاركة رونالدو ليست مجرد عودة لاعب، بل رفع معنويات الفريق بأكمله وجماهيره حول العالم، الذين يترقبون أي لمسة سحرية من “الدون” في المونديال.
هذا الحدث يشعل الحماس قبل المواجهات القادمة، ويضع الضغوط على المنافسين، إذ سيكون عليهم التعامل مع لاعب يملك الخبرة والمهارة والقدرة على قلب الموازين في أي لحظة. مع مشاركة رونالدو، يرتفع سقف توقعات البرتغاليين، ويصبح كل هدف وكل تمريرة بمثابة خطوة نحو تحقيق حلم عالمي جديد.
عودة كريستيانو إلى أرض الملعب العالمي تؤكد أن البطولة لم تبدأ بعد فعليًا بالنسبة لمحبي النجومية والإثارة، وأن كل الأعين ستكون مسلطة عليه من الجولة الأولى.












