ومساندتى للكابتن الثعلبى..ربما تكون من منطلق المواطنة أو لأنه “إبن بلد”..وأتمنى أن يحالفه التوفيق ويكتب له النجاح فى عمله الجديد ،فى ظل علاقاته الممتدة داخل وخارج الأسكندرية كونه أحد أبرز الشخصيات الإعلامية ويصنف من المعلقين الرياضيين المميزين بحضوره على الشاشة ومعلوماته الغزيرة..وهو بالمناسبة حاصل على بكالوريوس تربية رياضية دفعة ٨٧ تخصص كرة قدم.
قال الكابتن الثعلبى: لعبت بصفوف معظم فرق الناشئين بالإتحاد وتم تصعيدى للفريق الأول وعمرى 17 عاما.. وزاملت نجوما كبار فى مقدمتهم الحارس العملاق عرابى وشحته وبوبو والبابلى..وشاركت فى أول مباراة أمام المصرى ببورسعيد عام 79 وفى موسم 90/91 أعلنت إعتزالى الملاعب لكنى، مازلت مرتبط بسيد البلد عشقى الأول والأخير وبيتى الذى تربيت بين جدرانه وسأظل خادما له حتى آخر لحظة فى عمرى لأنه السبب فيما وصلت، إليه وصاحب فضل بعد الله سبحانه وتعالى.
أضاق الثعلبى: عقب إعتزالى اللعب توليت مسئولية مدرسة الكرة بنادى الاتحاد وإنتقلت للعمل بين فرق الناشئين المختلفة وحصلت الفرق على كل البطولات التى شاركت فيها..ثم عملت بالفريق الأول مديرا لشئون اللاعبين مع الألمانى تسوبيل موسم 2002/2003 .. وبعدها أعلنت إعتزالى العمل الفنى وإتجهت لخدمة بيتى نادى الاتحاد وتقدمت لخوض إنتخابات النادى على منصب العضوية عام 2004 وكتب لى النجاح بعد أن حصلت علي أعلى الأصوات ..وكررت التجربة للمرة الثانيةعام 2009 ووفقنى الله وفزت بنفس المنصب..ثم إنتقلت لخوض تجربة التعليق الرياضى بإتحاد الإذاعة والتلفزيون وكتب لى النجاح ولازلت أعمل فى هذا المجال بالعديد من القنوات الفضائية..وأصبحت كبير، معدوا ومقدموا برامج بإتحاد الإذاعة والتلفزيون ” تليفزيون الإسكندرية ” بدرجة مدير عام.